المناهج

  • منهج رياض الصالحين مجاني

    منهج رياض الصالحين

    كتاب رياض الصالحين من كلام سيد المرسلين مؤلفه الإمام يحيى بن شرف النووي الدمشقي، ويجمع في هذا الكتاب الأحاديث الصحيحة المروية عن الرسول محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم في جميع شؤون العقيدة والحياة، ويعرضها مرتبة في أبواب وفصول، لتكون موضوعات يسهل على القارئ العودة إليها والاستفادة منها.

  • الجمع بين الصحيحين مجاني

    الجمع بين الصحيحين

    للحافظ أبي محمد عبد الحق الإشبيلي رحمه الله (ت 582هـ) فإنَّ «حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم هو السبيل التي تشرق سناها، والثمرة التي يستشفى بجناها، ومَن لم تَسْتَنر له تلك السبيل، ولا دلّ به ذلك الدليل، فلم يحصل من العلم بالإضافة إلا النزر اليسير والشيء القليل»( ). ولما كانت سعادة المرء مرهونة بالعلم النافع والعمل بمقتضاه، والعلم النافع هو علم القرآن والسنة، كان لا غرو أنْ تعتنيَ الأمة بهذين العِلْمَين، وكانوا في ذلك بين مستَكثر ومُستَقِلٍّ، كل منهم يرمي بسهمه، فنفعَ اللهُ بهما مَنْ أراد من خلقه، وأخرجهم من ظلمات الجهل إلى نور العلم، وذلك فضل الله يؤتيه مَن يشاء، واللهُ ذو الفضل العظيم. وكان من الجهود التي بُذلتْ في ذلك ما قام به «مركز حُفَّاظ الوحيين»، الذي أخذ على عاتقه مهمة تعليم السنة النبوية وِفْقَ منهجٍ مُحكَمٍ منضبط، فكان العمل على إخراج متونٍ تجمَعُ مُجْمَلَ السنة النبوية، وأولى المتون عنايةً أحاديث «الصحيحين»

  • الاربعون النووية مجاني

    الاربعون النووية

    فما زال كتاب "الأربعين النووية" للإمام أبي زكريا يحيى بن شرف النووي رحمه الله، وتَتِمَّتُه للإمام زَيْنِ الدِّين عبدالرحمن بن رجبٍ الحنبليِّ رحمه الله؛ محلَّ عنايةِ شُراحِ الحديث وحُفَّاظه والمتفقِّهين فيه، وما ذاك إلا لإمامة مؤلِّفِه ودِقَّتِه في انتقاء أحاديثَ من جوامع كلمه صلى الله عليه وسلم، عليها مدار الدين كله، على نحو منهجه الذي بيَّنَهُ في مقدِّمَتِه.

  • بلوغ المرام من أدلة الأحكام مجاني

    بلوغ المرام من أدلة الأحكام

    مُخْتَصَرٌ يَشْتَمِلُ عَلَى أُصُولِ الأَدِلَّةِ الحَدِيْثِيِّةِ لِلْأَحْكَامِ الشَّرْعِيَّةِ، حَرَّرْتُهُ تَحْرِيْرِاً بَالِغَاً لِيَصِيْرَ مَنْ يَحْفَظُهُ بَيْنِ أَقْرَانِهِ نَابِغَاً، وَيَسْتَعِيْنَ بِهِ الطَّالِبُ المبْتَدِي، وَلَا يَسْتَغْنِي عَنْهُ الرَّاغِبُ المنْتَهِي. وَقَدْ بَيَّنْتُ عَقِبَ كُلِّ حَدِيْثٍ مَنْ أَخْرَجَهُ مِنَ الأَئِمَةِ لِإِرَادَةِ نُصْحِ الأُمَّةِ. فَالمرَادُ بِالسَّبْعَةِ: أَحْمَدُ وَالبُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ وَأَبُو دَاوُدَ وَالنَّسَائِيُّ وَالتِّرْمِذِيُّ وَابْنُ مَاجَهْ. وَبِالسِّتَّةِ: مَنْ عَدَا أَحْمَدَ. وَبِالخَمْسَةِ: مَنْ عَدَا البُخَارِيَّ وَمُسْلِمَاً. وَبِالأَرْبَعَةِ: مَنْ عَدَا الثَّلَاثَةَ الأُوَلَ. وَبِالثَّلَاثَةِ: مَنْ عَدَاهُمْ وَالأَخِيْرَ. وبالمتَّفَقِ: البُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ. وَقَدْ لَا أَذْكُرُ مَعَهُمَا غَيْرَهُمَا، وَمَا عَدَا ذَلكَ فَهْوَ مُبَيَّنٌ. وَسَمَّيْتُهُ «بُلُوغُ الْـمَرَامِ مِنْ أَدِلَّةِ الْأَحْكَامِ» وَاللهَ أَسْأَلُ أَنْ لَا يَجْعَلَ مَا عَلِمْنَا عَلَيْنَا وَبَالَاً، وَأَنْ يَرْزُقَنَا العَمَلَ بِمَا يُرْضِيْهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى.